* انظر إلى الجانب المشرق من المصيبة وتلمح أجرها واعلم أنها أسهل من غيرها وتأس بالمنكوبين .
* ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك , وجُفَّ القلم بما أنت لاقٍ , ولا حيلة لك في القضاء .
* حوًل خسائرك إلى أرباح , واصنع من الليمون شراباً حلواً , وأضف إلى ماء المصائب حفنة سكر ,وتكيف مع ظرفك .
* لا تيأس من روح الله ولا تقنط من رحمة الله ولا تنس عون الله , فإن المعونة تنزل على قدر المؤونة .
* قيد خيالك لئلا يجمح بك في أودية الهموم , وحاول أن تفكر في النعم والمواهب والفتوحات التي عندك .
* اجتنب الصخب والضجة في بيتك ومكتبك , ومن علامات السعادة الهدوء والسكينة والنظام .
* الصلاة خير معين على المصاعب , وهي تسمو بالنفس في آفاق علوية وتهاجر بالروح إلى فضاء النور والفلاح .
* السعادة شجرة ماؤها وغذاؤها وهواؤها وضياؤها الإيمان بالله والدار الآخرة .
* إذا أردت أن تسعد مع الناس فعاملهم بما تحب أن يعاملوك به ولا تبخسهم أشياءهم ولا تضع من أقدارهم .
* المعرفة والتجربة والخبرة أعظم من رصيد المال ،لأن الفرح بالمال بهيمي والفرح بالمعرفة إنساني .
* إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر ، وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه فإنه لن يخلو أحد من عيب.
* الجليس الصالح المتفائل يهون عليك الصعاب ويفتح لك باب الرجاء ، والمتشائم يسود الدنيا في عينك.
* من عنده زوجة وبيت وصحة وكفاية مال فقد حاز صفو العيش ، فليحمد الله وليقنع ، فما فوق ذلك إلا الهم.
* من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً كان حقاً على الله أن يرضيه ، وهذه أركان الرضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق