!!! مشكلة شائعة بين الطلاب
يعاني الكثير من الطلاب من حالة الشعور بالنعاس الشديد كلما كان لديهم مذاكره أو دراسه
فما هو الحل المثالي لهذه المشكلة ؟؟؟
فما هو الحل المثالي لهذه المشكلة ؟؟؟
اليكم نصائح الدكتور جميل القدسي الدويك لزيادة القدرة على التحصيل الدراسي والتفوق بإذن الله تعالى
كيف نقاوم النعاس المتأتي من التركيز في الدراسة والحفظ ؟
أنصح حضرتكم بضرورة النوم بشكل جيد حتى لا يكون هناك نعاسا طبيعيا وضرورة تغيير وضعية الدراسة مثل استخدام المشي أثناء الدراسة ويمكن شرب المنبهات مثل القهوة والشاي دون إفراط .مع ملاحظة أن بعض الطلاب طبيعته ليلي وينجز في الليل أكثر من النهار , وبعض الآخر على العكس تماما يكون نهاريا وينجز في الصباح أكثر من الليل ولذلك فلينظم كل طالب نفسه حسب طبعه واكتشافه لنفسه أما بالنسبة للقدرة على الاستذكار والتحصيل العلمي فنقول ما يحسن تروية الدماغ وكمية الدم الواصلة له
فعشبة إكليل الجبل
والتي تعرف في بلاد الشام باسم حصى لبان فقد عرفت في علم الأعشاب باسم عشبة الكرب وذلك لأن الطلاب كان يستخدمونها وقت الامتحان وأثناء الكرب فتحسن المزاج وبنفس الوقت تشحذ الذاكرة والتركيز , ومع عشبة إكيل الجبل
ثم عشبة الخزامى
التي أثبتت الدراسات التي لها دور كبير في تحسين القدرة على إجراء المعادلات الرياضية والحساب , ويأتي مما له تأثير إيجابي على المزاج وأداء وظائف الخلايا العصبية الميرمية , أما ما ينظم شحنات الدماغ ويعيد توازنها فهو الينسون ,
ولعلنا هنا لا ننسى دور زيت الزيتون
العظيم المبارك الذي يبعث النور في القلب و العقل فاحتواؤه على حمضين دهنيين أساسيين هما اللينوليك واللينولينيك أسيد يساهمان في الحفاظ على أداء غشاء الخلايا العصبية والتي ينتقل التنبيه فيها عبر غشائها وليس عبر جسمها ومن هنا كان شرب زيت الزيتون والادهان به في منطقة الرأس يساهم بشكل كبير في تحسين أداء الخلايا العصبية
ولذلك كانت منتجاتنا كلها عبارة عن خلاصات لإكليل الجبل والخزامى والميرمية والينسون والزنجبيل محفوظة في زيت الزيتون البكر الطبيعي ذو الجودة الفائقة ,
لا تنسوا أن تناول السمك والجوز يلعب دورا في تغذية الدماغ بالفوسفور ونضيف لها النوم المبكر وعدم السهر والإفراط في تناول المنبهات
ونسأل الله للجميع التوفيق والنجاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق