عادة ما يربط الناس نبتة الخزامى مع صفتين محددتين: لونها ورائحتها. إلا
أنه يجب العلم بأن زهرة الخزامى والزيت المشتق منها لهما تاريخ طويل في
الطب العشبي.
يشتق اسم النبتة من الجذر اللاتيني lavare والذي يعني حرفياً (غَسل) (to wash). يرجع الاستخدام المبكر لزيوت الخزامى لمصر القديمة. وهنالك، لعبت هذه الزيوت دوراً في عملية التحنيط. أصبح الخزامى في الفترات التاريخية اللاحقة، مادة تضاف إلى الحمامات في عدة مناطق، بما في ذلك بلاد الفرس، واليونان القديمة وروما، حيث اعتقدت هذه الثقافات القديمة أن نبتة الخزامى ساعدت في تنقية الجسم والعقل.
نستخدم نبتة الخزامى منذ العصور القديمة لعلاج العديد من الوعكات الصحية المختلفة، ومنها:
• الصحة العقلية ومشاكلها
• القلق
• الأرق
• الكآبة
• الصداع
• فقدان الشعر
• الغثيان
• حب الشباب
• ألم الأسنان
• التهيجات الجلدية
• السرطان
استخدام الخزامى في طب الروائح هو الأكثر شيوعاً. حيث يعتقد أن العطر المستخرج من الزيوت الأساسية لنبتة الخزامى يساعد في تعزيز الراحة والهدوء. وقيل أيضاً أنه يساعد في تخفيف التوتر، والقلق، وحتى بشكل محتمل الألم المعتدل. ووجدت إحدى الدراسات أن التطبيق الموضعي للخزامى، بالإضافة إلى نبات الميرمية والورد، قد ساعدت في التخفيف من حدة تشنجات الحيض.
واستخدم هذا النوع من طب الروائح لمساعدة الناس في علاج السرطان.
وبحسب المعهد الوطني للسرطان، فإن طب الروائح قد ساعد في التخفيف من الآثار الجانبية لعلاج مرض السرطان. حيث ترسل مستقبلات الشم الرسائل التي يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية إلى الدماغ. وقد تساعد الرائحة أيضاً في علاج البالغين الذين يعانون من العته dementia. وبينما يشدد العديد من الناس على قوتها العطرية في الشفاء، إلا أنه لا يوجد الكثير من الدلائل العلمية التي تدعم هذه الادعاءات. حيث أظهر العديد من هذه الدراسات التي أجريت حول النبتة نتائج متضاربة.
تساعد نبتة الخزامى على النوم. وكان هناك في الماضي توصيات باستخدام الخزامى للأشخاص الذين يعانون من الأرق insomnia واضطرابات النوم الأخرى. ونام الناس وقتها على وسائد محشوة بزهور الخزامى لتساعدهم على النوم والحصول على راحة ليلية أفضل.
اليوم، يستخدم المعالجون بالروائح aromatherapists النبتة لعلاج الصداع والعصبية والقلق. ويستخدم المعالجون بالتدليك زيت الخزامى أحياناً كعامل مهدئ ومساعد قوي على النوم. وفي ألمانيا تمت الموافقة على استخدام شاي الخزامى كعلاج مكمل لاضطرابات النوم، والقلق وتهيج المعدة.
يساعد الخزامى في تخفيف اضطرابات معينة تتعلق بالجلد والشعر. حيث يساعد الاستخدام الموضعي لزيت الخزامى في علاج مرض يسمى بداء الثعلبة alopecia) aerate)، والتي تسبب تساقط الشعر في رقع من الجسم. قام الأشخاص في إحدى الدراسات بالفرك بالزيوت الأساسية للخزامى، والزعتر وإكليل الجبل على المناطق التي تساقط منها الشعر. ولاحظ البعض عودة نمو الشعر خلال فترة علاجية لسبعة شهور. ومع ذلك، لا يوجد سبيل للباحثين لتحديد أي نوع من الزيوت كان مسئولا عن النتائج.
لدى تطبيقه على الجلد، فإن زيت الخزامى أظهر نتائج إيجابية في المساعدة على علاج الأكزيما، وحب الشباب، وحروق الشمس وطفح الحفاضات.
يشتق اسم النبتة من الجذر اللاتيني lavare والذي يعني حرفياً (غَسل) (to wash). يرجع الاستخدام المبكر لزيوت الخزامى لمصر القديمة. وهنالك، لعبت هذه الزيوت دوراً في عملية التحنيط. أصبح الخزامى في الفترات التاريخية اللاحقة، مادة تضاف إلى الحمامات في عدة مناطق، بما في ذلك بلاد الفرس، واليونان القديمة وروما، حيث اعتقدت هذه الثقافات القديمة أن نبتة الخزامى ساعدت في تنقية الجسم والعقل.
نستخدم نبتة الخزامى منذ العصور القديمة لعلاج العديد من الوعكات الصحية المختلفة، ومنها:
• الصحة العقلية ومشاكلها
• القلق
• الأرق
• الكآبة
• الصداع
• فقدان الشعر
• الغثيان
• حب الشباب
• ألم الأسنان
• التهيجات الجلدية
• السرطان
استخدام الخزامى في طب الروائح هو الأكثر شيوعاً. حيث يعتقد أن العطر المستخرج من الزيوت الأساسية لنبتة الخزامى يساعد في تعزيز الراحة والهدوء. وقيل أيضاً أنه يساعد في تخفيف التوتر، والقلق، وحتى بشكل محتمل الألم المعتدل. ووجدت إحدى الدراسات أن التطبيق الموضعي للخزامى، بالإضافة إلى نبات الميرمية والورد، قد ساعدت في التخفيف من حدة تشنجات الحيض.
واستخدم هذا النوع من طب الروائح لمساعدة الناس في علاج السرطان.
وبحسب المعهد الوطني للسرطان، فإن طب الروائح قد ساعد في التخفيف من الآثار الجانبية لعلاج مرض السرطان. حيث ترسل مستقبلات الشم الرسائل التي يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية إلى الدماغ. وقد تساعد الرائحة أيضاً في علاج البالغين الذين يعانون من العته dementia. وبينما يشدد العديد من الناس على قوتها العطرية في الشفاء، إلا أنه لا يوجد الكثير من الدلائل العلمية التي تدعم هذه الادعاءات. حيث أظهر العديد من هذه الدراسات التي أجريت حول النبتة نتائج متضاربة.
تساعد نبتة الخزامى على النوم. وكان هناك في الماضي توصيات باستخدام الخزامى للأشخاص الذين يعانون من الأرق insomnia واضطرابات النوم الأخرى. ونام الناس وقتها على وسائد محشوة بزهور الخزامى لتساعدهم على النوم والحصول على راحة ليلية أفضل.
اليوم، يستخدم المعالجون بالروائح aromatherapists النبتة لعلاج الصداع والعصبية والقلق. ويستخدم المعالجون بالتدليك زيت الخزامى أحياناً كعامل مهدئ ومساعد قوي على النوم. وفي ألمانيا تمت الموافقة على استخدام شاي الخزامى كعلاج مكمل لاضطرابات النوم، والقلق وتهيج المعدة.
يساعد الخزامى في تخفيف اضطرابات معينة تتعلق بالجلد والشعر. حيث يساعد الاستخدام الموضعي لزيت الخزامى في علاج مرض يسمى بداء الثعلبة alopecia) aerate)، والتي تسبب تساقط الشعر في رقع من الجسم. قام الأشخاص في إحدى الدراسات بالفرك بالزيوت الأساسية للخزامى، والزعتر وإكليل الجبل على المناطق التي تساقط منها الشعر. ولاحظ البعض عودة نمو الشعر خلال فترة علاجية لسبعة شهور. ومع ذلك، لا يوجد سبيل للباحثين لتحديد أي نوع من الزيوت كان مسئولا عن النتائج.
لدى تطبيقه على الجلد، فإن زيت الخزامى أظهر نتائج إيجابية في المساعدة على علاج الأكزيما، وحب الشباب، وحروق الشمس وطفح الحفاضات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق